Friday, June 3, 2011

مشوار

3 comments:

Anonymous said...

So I am an absolute passionate dude. The actual before anything else passion typically is broadly the same than people share on this site and therefore I personally mention the second within my blog website :
[url=http://www.seo-formation.net]Tuto en SEO[/url]. Prime concepts of my blogging site are typically :
- Positionner son site sur google
- Apprendre a se faire indexer sur google
- Ameliorer et optimiser le webmarketing de son blog sur les moteurs de recherche

Anonymous said...

لانشغالي في الايام الماضية لم يسعني الا ان اشكرك على عجالة لحسن تفاعلك على أن أعود لمناقشة الموضوع لاحقاً. لذا أتمنى أن يتسع صدرك لما سأقول في هذا الصدد: .اولا: اريد ان اوضح بأني لست ضد مبدأ ابتعاث خريجات الثانوية السعوديات لتلقي العلم في الخارج إذا كان ذلك لا يتعارض مع ضوابط الشريعة خاصة اذا كانت الجهة المبتعثة حكومية او سعودية. قبل بضعة شهور لم اتردد في تشجيع احدى طالباتي المتميزات الطموحات الجادات على ان تعقد العزم و تتوكل على الله في استكمال اجراءات ابتعاثها للدراسة في الخارج عندما جاءت اليّ طلباً للمشورة و بعد أن عرفت بأنها ستكون برفقة خالها و خالتها المبتعثين معها في ذات المكان بالاضافة الى مرافقة الجد لهم جميعاً. اني اتفهم حاجة البلد الى الكفاءات النسائية في الكثير من المجالات في وقتنا الحاضر لكي نستغني عن الاعتماد على مع الاجانب في ادارة الكثير من شؤوننا. ثانياً: اسمح لي بأن أختلف معك فيما يلي: .-مبدأ ابتعاث خريجات الثانوية دون محرم من قبل شركات سعودية أو أي جهة حكومية. .-أثر ابتعاث فتاة في الثامنة عشر من عمرها على هويتها الاسلامية و الوطنية. .-تقديم طلب العلم على الالتزام بأحكام الشرع. .-تعذر توفر محارم للطالبات المبتعثات. في البداية أود التذكير بالقاعدة الفقهية الشهيرة:” كل ما يؤدي إلى محذور فهو محظور” و “باب سد الذرائع” و الحديث النبوي:” دع ما يريبك إلى ما لا يريبك” .فمن خلال ما تحمله طيات العبارات السابقة من مفاهيم مستقاة من الشريعة الإلهية فإني أتحفظ كثيراً على مسألة إرسال فتاة في الثامنة عشرة من عمرها بمفردها للعيش في وسط حضارة مليئة بالقيم و المبادئ التي تتناقض مع مجتمعنا السعودي بشكل عام و العائلات السعودية المحافظة بشكل خاص. برأيي أن علينا أن نطمح بالعمل على ارتقاء الفتاة السعودية علميا و مهنيا دون ان يؤثر ذلك سلباً على محافظتها على مبادئها الدينية التي يقوم عليها دستور بلدنا الذي نستمد منه هويتنا الوطنية. يقول لنا ديننا:”كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته.” و هذا الكلام يؤكد وجوب وجود رقيب على كل فرد من أفراد المجتمع في كل زمان و مكان لأن الانسان بطبيعته بحاجة إلى من يردعه إذا ضعفت نفسه أو غلبه هواه يوماً ما. و من خلال احتكاكي بمن درسوا بالخارج و عادوا و بمن لا يزالون في الغربة فأنا أرى بأن هناك علاقة و ثيقة بين إبتعاث الفتاة بدون محرم و سلامة هويتها الاسلامية و الوطنية (إلا من رحم ربي). و يبقى السؤال: هل تجرد المرأة من ظل رجل يحفظ لها دينها من فتنة الاختلاط الذي لا يسلم منه غالبية شبابنا و يقوم برعايتها و حمايتها بات حلالاً إذا كان المراد هو طلب العلم؟؟!!!!!! هذا مع العلم أن ديننا ضد مبدأ ” الغاية تبرر الوسيلة.”!! بالنسبة لي الموضوع عميق جداً جداً و يحتاج الكثير من التفسير و التعليل ..إلخ إلا أني و قبل أن أختم أريد أن أؤكد بأن توافر المحرم لابد أن يكون شرطاً أساسياً في قبول الطالبات في برامج الابتعاث فهذه مسؤلية ولاة أمرنا و لكي يكون هناك انسجام بين دستور دولتنا القائم على الكتاب و السنة و أنظمتها. إذا كانت الدولة تريد كفاءات فعليها أن تتحمل المسئولية. و تبقى لديّ أمنية أخيرة: أتمنى ألاّ تتفشى ظاهرة التنازل عن ثوابتنا الدينية و الاخلاقية باسم الحرية الشخصية و الانفتاح لأن خيرية هذه الأمة مرتبطة بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر:” كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف و تنهون عن المنكر” و اختم كلامي الطويل هذا بعبارة الامام الشافعي:”رأيي صواب يحتمل الخطأ ، و رأي غيري خطأ يحتمل الصواب” شكراً لإتمامك قراءة هذه السطور و جزاك الله خيراً:)

اخبار سيارات said...



thank you

اخبار السيارات